سداد فواتير الكهرباء


تقرير مشروع سداد فواتير الكهرباء للأسر الأشد حاجة – 2025
بدعم كريم من مؤسسة الملوان الوقفية

مشروع سداد فواتير الكهرباء 2025

 

🔹 مقدمة التقرير

انطلاقًا من رسالتها في دعم الأسر المحتاجة وتعزيز الاستقرار المعيشي للأسر ذات الدخل المحدود، نفذت جمعية البر الخيرية بطلعة التمياط مشروع سداد فواتير الكهرباء، الذي يعد أحد المشاريع النوعية الهادفة لتخفيف العبء المالي عن الأسر الأشد حاجة، وتمكينها من توفير أساسيات الحياة الكريمة رغم الظروف الاقتصادية المتزايدة.

🔹 نبذة عن المشروع

يُعنى المشروع بسداد فواتير الكهرباء الشهرية للأسر الأكثر احتياجًا، لضمان استقرارهم في منازلهم وتوفير بيئة معيشية مناسبة، وللحد من تراكم الفواتير التي قد تعرّض الأسر للانقطاع أو الديون.

🔹 أهداف المشروع

  • تخفيف الأعباء المالية عن الأسر ذات الدخل المحدود.

  • المساهمة في تحسين جودة الحياة وتحقيق الاستقرار المعيشي.

  • دعم الأسر الضمانية والأشد فقراً بما يضمن استمرار الخدمات الأساسية لديها.

  • تقليل الديون المتراكمة الناتجة عن ارتفاع تكلفة الكهرباء.

 

🔹 الفئة المستهدفة

4 أسر من الأسر الضمانية والأشد احتياجًا من المستفيدين المسجلين لدى جمعية البر الخيرية في طلعة التمياط.

🔹 آلية التنفيذ

  • تشكيل لجنة مختصة لدراسة الحالات المستحقة وفق معايير دقيقة.

  • إعداد تقارير ميدانية توضح حالة كل أسرة واحتياجها.

  • البدء في سداد الفواتير شهريًا بواقع مبلغ السداد :

  • 2230 للأسرة

  • 3771 للأسرة

  • 1463 للأسرة 
  • 966   للأسرة
  • متابعة مستمرة لضمان استمرار الخدمة ووصول الدعم لمستحقيه.

 

🔹 أثر المشروع على المستفيدين

ساهم المشروع في:

  • تحقيق راحة نفسية واستقرار أسري للأسر المشمولة بالدعم.

  • تخفيف الضغوط الاقتصادية عن الأسر ذات الدخل المنخفض.

  • ضمان استمرار الخدمات الأساسية داخل المنازل دون انقطاع.

  • تعزيز كرامة الأسر عبر سداد الفواتير نيابة عنها دون الحاجة للديون أو الاستدانة.

 

🔹 ختــام التقرير

تتقدم جمعية البر الخيرية بطلعة التمياط بخالص الشكر والتقدير إلى مؤسسة الملوان الوقفية على دعمها الكريم لهذا المشروع الإنساني، الذي أسهم في توفير الاستقرار المعيشي لـ 50 أسرة من الأكثر حاجة.
إن هذا العطاء المبارك يعكس دور المؤسسة الرائد في تعزيز التكافل الاجتماعي، ويجسد أثر المبادرات النوعية التي تُحدث فرقًا حقيقيًا في حياة الأسر المستفيدة.